1- بناء شخصية قادرة على مواجهة تحديات المجتمع الخارجي بالقيم و المبادئ التي أرستها القديسة جان أنتيد و التحلي بروح الانتماء وقبول الآخر و الحرص على العطاء دون انتظار المقابل.
2- تشجيع المتعلم على الاهتمام بالتكنولوجيا الحديثة و مسايرة تطوراتها و التمكن من التعامل معها وذلك للنجاح في شتى مجالات العمل و القدرة على الابتكار و الإبداع.
3- النهوض بالمعلم لمواكبة الطرق التربوية الحديثة و الاهتمام بالتكنولوجيا المتطورة التي تساعد على التدريس بأحدث الوسائل.
4- الاهتمام بمشاركة أولياء الأمور في الجانب التربوي و التعليمي للمتعلم.
1- تعمل على توفير البيئة الصالحة لبناء ونمو شخصية متّزنة نفسيًا وفكريًا وذلك لتندمج مع المجتمع الخارجي في ظل المبادئ التربوية التي أرستها القديسة جان انتيد وبما يتناغم مع مجتمعنا.
2- ترسّخ الثقة بالنفس وروح الالتزام والمثابرة ، وتعزز القدرة على التفكير والإبداع وإتخاذ القرار في مواجهة الموقف الحياتية.
3- تستخدم أحدث طرق التعلم النشط والتكنولوجيا في العملية التعليمية.
4- تشّجع على نبذ العنف والتطرف وتعمل على نشر السلام والمحبة وتوطّد الوحدة الوطنية في مجتمعنا.
5- تساعد وتوجّه لاكتساب القدرة على الحوار والنقد البنّاء والعمل بروح الجماعة والفريق.
1 – توفير بيئة تعليمية فعالة تحفز على البحث و روح المبادرة و الابداع من خلال المعلم المؤهل علميًا و تربويًا مستخدمًا أساليب التعلم النشط المختلفة و التكنولوجيا المتطورة.
2 – تكوين شخصية ذات هوية متميزة في جميع المجالات (المعرفية و الوجدانية و المهارية) قادرة على مواكبة الحياة و تغيراتها , قدوة لزميلاتها في نفس المرحلة العمرية.
3 – تفعيل مستمر لوحدة التدريب و ضمان الجودة التي تعمل على التنمية المهنية المستديمة للعاملين بالمؤسسة من خلال التدريبات الداخلية و الخارجية.
4 – ضمان قيادة إدارية تحكم سيرالعملية التعليمية وفقًا لمعايير الجودة وانطلاقًـا من الممارسة و التطبيق و المتابعة.
1- تنقل التلميذة من أحضان الأسرة إلي رحاب المجتمع المدرسي.
2- تكسب الطفلة المفاهيم و المهارات الخاصة بكل المجالات التي تؤهلها للمرحلة الابتدائية مع مراعاة الفروق الفردية كما تُنظم أنشطة إضافية للأطفال الذين يعانون من مشكلات في التحصيل الدراسي.
3- تكسب التلميذة مهارات التعلم والتعايش مع المجتمع الداخلي والخارجي وتنمي لديها روح المشاركة كما تدرب الطفلة على توعيتها ضد الأخطار المحيطة بها.
4- تعمل على تنمية شخصية التلميذة من جميع الجوانب العقلية والمهارية والوجدانية وتشجعها على التفكير الإبداعي.
5- تغرس في الطفلة القيم الإنسانية التي أرستها القديسة جان أنتيد والقدرة على تقبل الآخر رغم اختلافه والتعايش مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
6- تقوم بتدريب العاملين لمواكبة كل ما هو جديد في مجال التربية والتعليم.
7- تستخدم أساليب التعلم النشط وتواكب التطورات التكنولوجية وتعمل على تنمية اللغة لدى الطفلة بطريقة إثرائيه من خلال إقامة مشروع تربوي كل عام .
8- تعمل على تكوين تلميذة مستقلة لديها روح المسئولية والمبادرة، تعرف حقوقها وتقوم بواجباتها.
9- تعمل على توطيد العلاقة بين أسرة التلميذة وأسرة المدرسة لتفعيل رسالة المدرسة.